الموقف الدولي أصبح أكثر وضوحاً بعد الموقف الأمريكي الأخير والنظام الآن يحاول الخداع بحجة الحوار والوطني وغيره ونيته في الإصلاح
من كانت لديه نية حوار وطني أو بداية إصلاحات فالوقت تأخر، وهذه المخادعات لم تعد تنطلي على الشعب السوري الذي أظهر وعياً عالياً وتمسك بخياره في التغيير السلمي منذ اللحظة الأولى